الثلاثاء، 10 يوليو 2018

الأحد، 17 يونيو 2018

قصص مثليين - الطفولة و اول تحرش

 
اسمي زين انا مراهق عمري 17 عام انا من مصر ولكن من اصول مختلطة في عمر 8 سنوات تعرضة لتحرش جنسي من ابن خالي
 الذي لم اشك به لو للحظة ذاكرتي تصبح مشوشة عندما احاول ان احكي هذا الموضوع اعتقد بدا اتحرش بي من ابن خالي عندما خسر ابي ثروته اصبحنا اشخاص من الطبقة الاقل من المتوسطة وعند موت خالي اخذ ابنه المسمي عز حريته و لقد كان يمر بحالة نفسية صعبة لذلك ارسلته والدته الينا ليبقي عندنا فترة من الوقت أسبوعين كحد اقصي كنا نعيش في بيت مأجور مكون من ثلاثة غرف كانت غرفة لابي وامي وغرفة لي انا واخي الصغير كان يبلغ من العمر 4 سنوات لا اعرف ما الذي جذب عز لي كنت طفل عادي ولكني كنت دائما العن حسن صورتي الذي جذب لي المتعب علي مر السنوات في احدي اليالي وقبل سفر عز في وقت بعد منتصف اليل تهجم علي لم استطع مقاومته اعتراضه كان اكبر من في العمر اعتقد كان عمره 16 او 17 عاما كانت غرفتي انا واخي في نهاية منزلنا لم تكن قريبة من غرفة ابي او امي واستغل هذا الوحش الفرصة واعتدي علي اعتداء تام اشبع رغباته الحيوانية في طفل صغير حاول ان يتخطي مشكلته النفسية بان يتحرش بي بان يسلب مني كل ما كنت املكه في ذلك الوقت سلب مني الشئ الوحيد الذي كنت اعتقد انه سيبقي معي سلب احلامي امالي كنت احلم مثل اي شخص ان يكون لدي عائلة زوجة اطفال رغم صغر سني الا اني كنت افكر في انني استطيع تحقيق كل شئ استطيع انا اعمل واصبح ثري من جديد ولكن بعد هذه الحادثة تغيرت حياتي لا استطيع ان اتذكر كل شئ ولكن كل ما اتذكره انه بعد هذه الليلة القبيحة حدث لي شئ اثر في مستقبلي واستمر ابن خالي حتي سن 11 في التحرش بي كنت اخاف ولكن كان يخبرني بما سوف يحدث لي اذا علم اهلي اني مثلي وتبعا لقوانين عائلتي فان المثلي الذي يلعب الدور الاضعف في العلاقة (دور الانثي ) يتم قتله بينما الذي يلعب دور الذكر يعقبونه فقط كان الخوف يتدفق في دمي لم اعرف ماذا افعل واستمر هذا الحال لسنوات واستمرت التحرشات الجنسية منه بل وتخطت الامر طيبتي وانشغال والدتي بابي الذي اصابه حادث سير عندما علم بانه خسر ثروته ادي الي اعاقة بسيط به كانت هذه الحادثة عندما كان عمري ٤ اعوام وبعد تعافي ابي دخل باب من ابواب الجحيم لقد اصبح مدمن للمخدرات فلم يكن بيد والدتي الا ان تعتني بنا انا واخي الصغير واختي الرضيعة وتعني بزوجها وتستمر قصتي كان هذا اول حادثة تحرش حدثة لي من اصل سبعة احدث وكانت اطول حادثة تعرضة لها فهي الوحيدة التي استمرت لاكثر من 8 اعوام ارجو ان استمع الي ارئكم وتعليقاتكم وارجو المشاركة لكي يعلم كل منا كيف يستطيع مساعدة الآخر .

السبت، 2 يونيو 2018

الأحد، 1 أبريل 2018

قصة شاب مثلي من الموصل

قصة شاب مثلي من الموصل

كرم اسم مستعار لشاب من الموصل يعاني من مشكلة الميول الجنسي الى الانثوية ولم يجد علاجا ثم قرر ان يتحول .









الأحد، 25 فبراير 2018

قصص مثليين - قصة مثلي الدار البيضاء

بالصوت والصورة مثلي الدار البيضاء الذي سبق وتعرض للاغتصاب يحكي قصته العنيفة ، لنتركم مع الفيديو ..







الجمعة، 16 فبراير 2018

قصص مثليين : قصة انور .



السلام عليكم وأهلا بكم في مدونة المثلي ، اليوم قصة جديدة يحكيها لنا أنور . سلام أحباب انا انور انا مثلي الجنس عمري 24 عام وانا مغربي . انا في الحقيقة شخص بسيط ولعائلة فقيرة ، المهم عشت طفولة صعبة نوعا ما حيث لم أكن أستطيع الحصول على كل ما أريده ولم أكن طفلا إجتماعي كبقية الأطفال ، انا في الحقيقة ولد كانت بقية الأطفال لا يحبون الجلوس معه وهذا راجع إلى شكلي الأنثوي وطريقتي كلامي وصوتي .... المهم بدأت معاناتي الأولى في المدرسة في المستوى الإعدادي حيث كنت أتشاجر مع الأولاد الآخرين في غالب الأحيان بسبب تصرفاتي وتجمعي بالفتياة أكثر ، ولم أكن أخبر أهلي عن ما يحصل في المدرسة ، سارت الأمور هكذا حتى بلغت 18 ، وحينها أقنعت أهلي بأن أغادر المدرسة وأبحث عن عمل لي وأساعدهم في المصاريف العائلية ، وافقا بعد مدة من المحاولة . خرجت أبحث عن عمل هنا وهنا وفي اليوم الثاني بعد البحث وجدت محل بيع الثوب حيت كانت وظيفتي مساعدتهم في أي شيء يريدونه . كان صاحب المحل إسمه " عمر " ، وعن طريق عمر تغيرت حياتي . كنت دائما ارى عمر ينظر إلي بنظارت ليست عادية وكأنه يريد أن يقول شيء لكن لا يستطيع وأيضا كان يعاملني بلطف ويلمسني في ظهري ويمسك يدي ... أكملت أول أسبوع لي وفي يوم السبت مع الساعة 4 كان سيغلق المحل ويعطيني أجرتي ، أعطى الكل أجرته وتركني أنا الأخير حيت بقيت فقط انا وهو في المحل وقال لي : " انور ، اريد أن أخبرك بشيء لكن لا أستطيع " فقلت له : " قل أي شيء تريده فأنا أستمع " فقال : " صراحة أنا لا أعلم كيف أصبحت معجبا بك !!؟ انت بالفعل تعجبني " كلامه هذا جعل وجهي أحمر ولم أستطع قول أي شيء سوى النظر أسفل . فقال لي : " أنور ! اريد أن أقبلك من على خدك " فقلت : " أرجوك أعطيني أجرتي لأنني أريد الذهاب " فأخرج من جيبه مال كثير وقال لي : " سأعطيك أي مقابل تريده مقابل خمس دقائق من وقتك " لم أعرف ما سأفعل ولكن عرفت أنني بحاجة ماسة إلى المال ... فلم أتردد وكانت هذه أول مرة سأقوم بممارسة الجنس . اغلق المحل وفعلنا ما أراده وأعطاني مبلغ يعادل ثلاثة مرات ضعف أجرتي !!!! .. وأنا راجع إلى البيت وأفكر في كم سأحصل مقابل وقت قليل بدون جهد . نعم فكرت أن أصبح عاهر ، وأمارس الجنس مقابل المال . اعطيت أمي النصف واشتريت بالنصف الملابس .. ولم تسأل أمي عن المال فهي همها فقط المال وليس من أين اتى المال .. يوم الإثنين توجهت إلى عمر مع الساعة 10 صباحا وسألني عن تأخري فقلت له : " سأغادر العمل " . تفاجأ وقال : "لماذا ؟!!" . قلت : " ما رأيك أن أعطيك رقم هاتفي وحين تحتاج شيء قم بالإتصال بي " قال : " هذا ما كنت أود قوله لك " وهنا كسبت أول زبون لي هههه نعم زبون . تعرفت إلى أصدقاء على مرة الأيام وكسبت المزيد من الزبائن وعدت أسهر الليالي في الحانات وأسكر وأدخن وبالمقابل كنت أحصل على مال كثير جدا ... نعم تغيرت فجأة من ولد خجول إلى عاهر محترف ... في 20 من عمري إستقليت عن أهلي و إستأجرت مع صديقين إثنين وفتاة شقة وكنا ندفع ثمنها معا والحقيقة ؛ كنا في قمة السعادة . وإلى الآن أن مع صديق أعني حبيب أحبه ونسكن في منزل واحد ولنا محل لبيع أدوات التجميل ونحن بالفعل سعداء ، وصراحة لن أقول انني ندمت على ما فعلت في سابقا ولكن لا يهمني سوى أن أكون سعيد فحياتي قصيرة جدا لهذا لن أستغني عن أي فرصة للحصول على السعادة ... شكرا على إستماعكم لقصتي .. وداعا يا أحباب .

الثلاثاء، 30 يناير 2018

لماذا يتعرض مثليو الجنس للاضطهاد في الشيشان؟

لماذا يتعرض مثليو الجنس للاضطهاد في الشيشان؟ فيديو يحكي عن تعرض المثليين للإضطهاد في الشيشان ....

السبت، 27 يناير 2018

قصص مثليين : وأخيرا تقبلت نفسي كمثلي الجنس .

أهلا بكم في مدونة المثلي ، في هذه التدوينة سأحكي عن كيف تقبلت نفسي كمثلي الجنس ، فالأمر لم يكن سهل علي بل مريت بعدة مراحل وصعوبات نفسية لأتمكن في الأخير من أن أعيش وفق ميولي وطبيعتي .. بدأت مسيرة معاناتي في السن 18 عشر حيث بدأت في المراهقة وأيضا بدأت أشعر بالإنجذاب تجاه الأولاد ،، وكنت كل مرة أقول أنه فقط إعجاب وعادي أن يعجب الفتى بفتى آخر ، ولكن بالفعل إكتشفت أن الشعور الذي يجذبني للفتيان لم يكن عادي وأنني لم أنجذب في حياتي لفتاة بنفس مقدار ما أنجذب للفتيان . عشت بدون أن أخبر أي أحد ما شعوري واكملت حياتي كأي شخص عادي ، ولكن إكتشفت أنني لست أعيش حياتي كما أريدها ولم أكن سعيد بالكتمان وتقمص الأدوار ، وهنا بدأت أفكر في أن أفصح وأظهر شخصيتي للجميع وارتاح نفسيا ، لكن عدة أسباب جعلتني أخفي مثليتي منها انني كنت أخشى من أن يتركني أصدقائي وأهلي وكل من أحب ، ومنها رد فعل البعض العدوانية تجاه المثليين ..... استمر الحال حتى بلغت 21 من عمري وهنا بدأت بالشعور بالإكتئاب والعزلة والحزن فقد شعرت بأن عمري يمر بسرعة وأنا لم أعش حياتي كمثلي كل السنوات مرت وأنا اخفي واتصرف بأساليب ليست لي ... لكن لحسن الحظ لم يمر الوقت كثيرا حتى واجهت الكل وأظهرت مثليتي وبدأت أعيش كما أريد وتخليت عن الذين لم يتقبلوني كمثلي وتعرفت إلى مثليين وأنا سعيد جدا ، أما أهلي فلا أتكلم معهم حول مثل هذه الأمور ولكن سيعرفون مثليتي قريبا ....

الجمعة، 19 يناير 2018

لماذا المثلية تلاقي إهتمام المجتمع ؟

يلاقي موضوع المثلية الجنسية إهتمام كبير من طرف المجتمع وذلك راجع إلى أن جميع المجتمعات تركز على الشيء المخالف ، أي الشيء الذي ليس من العادة رؤيته والذي لا يتماشى مع معايير المجتمع . يركزون بعض الناس على المثلية على أنها شيء حرام وأنها جريمة ويجب محاسبة المثليين ، بينما الآخرين يتفهمون ويتماشون مع الأمر على أنه شيء طبيعي ولكن نظرة المجتمع للمثلي دائما ستكون نظرة خاصة ومختلفة لأنه كما ذكرنا فالبشر يركز على الأشياء التي لا تتماشى مع منظومة وقواعد المجتمع ، ولهذا نرى ان بعض المثليين سبب شهرتهم هي مثليتهم !!.

الاثنين، 8 يناير 2018

تدوينة بسيطة : طيبوبتي سبب تعاستي

سلام أحباب ، أريد أن أخبركم شيء شخصي وأعتقد أنه يحدث بشكل كبير للناس ذو القلوب الطيبة ، الناس الطيبون يحبون الخير لكل الناس وتهمهم فقط السعادة مع من يحبون ولكن للآسف أحيانا طيبوبتهم بشكل كثير تجعل الناس من حولهم يجرحونه دون مبالات لأنهم إعتادو على المسامحة معهم بسهولة ، حقا هذا ما يحصل لي ولأي شخص هكذا ، صراحة لا يجب علينا ان نكون هكذا خفيفين جدا أو ثقيلين جدا ، بجب أن نكون دائما بين بين ، أي أننا يجب علينا أن نصارح ونقول ما نشعر به بدون خجل ونطلب مطالبنا كذلك ، فإن لم يبالي لنا الناس بمشاعرنا ولم يهتمو ، فنحن أيضا يجب أن نقلل الإهتمام لنحفظ كرامتنا وقيمتنا ، فشعور سيئ حينما ندرك أنه لا قيمة لنا امام الأصدقاء ، بخلاصة ؛ يجب علينا أن نصارح الناس ونأخذ حصتنا من الإهتمام والسعادة ، فمن يحبك سيبقى يحبك ومن ليس كذلك فسيفارقك وهنا ستعرف الصديق من الذي ليس صديق .